The general story is familiar, perhaps even predictable, to anyone who has ever read about child stars, but seldom has it been told with such intimacy and immediacy. Few people can ever have reflected on the fate of child stars as thoroughly as Cary, or had as much reason to do so, and her unique insight gives the film a vibrancy few documentaries about silent cinema can match. There is no one else alive able to articulate the experiences she discusses.
To her, Baby Peggy is another human being, a role she performed, to be spoken about in the third person. This is unsurprising, given the gulf between the infant who was onscreen in the 1920s and the elderly woman who looks back at her from the 21st Century.
القليل من الناس يستطيع الانعكاس علي قدر الاطفال النجوم بشكل كامل ك(كاري)
اويملك اسبابا كافية ليفعل ذلك فبصيرتها الفريدة تعطي الفيلم حيوية وقليل من الافلام الوثائقية الصامتة يمكن مماثلته.لايوجد احد اخر علي وجه الحياة يمكنه توضيح الخبرات التي ناقشتها.
فبالنسبة لها (بيبي بيجي)هو انسان اخر دورا قامت بتمثيله ليتم الحديث عنه في فيلم الشخص الثالث.هذا الفارق بين الطفل الذي كان علي الشاشة في العشرينيات من القرن العشرين وتلك المرأ العجوزة التي تنظر اليه من القرن الحادي والعشرين هذا الفارق لم يكن مفاجئ
, دور اخر لعبته كيري حتى يمكن التكلم عنه من قبل الناس الاخرين وهذا الدور لم يكن مفاجئأ لاحد فهو يمثل البون الواسع بين الطفل الذي كان على الشاشه في عشرينات القرن العشرين و المرأه العجوز التي تنضر الى نفسها من القرن الحادي و العشرين
قليل من الناس من انعكست على مصيره نجومية الطفولة مثل كارى أو كان لها مثل قوة تأثيرها عليها وكانت لبصيرتها المتفردة حيوية فى الفيلم لايضاهيها إلا القليل من الأفلام الوثائقية عن السينما الصامتة ولايوجد شخص آخر على قيد الحياة يستطيع أن يجسد تلك الخبرات الفنية التى تناقشها هى.
بالنسبة لها فإن الصغيرة بيجى هى إنسان آخر، دور أدته ليتم التحدث عنه فى الشخص الثالث. وهذا غير مفاجئ بالأخذ فى الإعتبار للفجوة بين الطفلة التى كانت على الشاشة فى عشرينيات القرن الماضى والسيدة التى تشاهد طفولتها فى القرن الواحد والعشرين.
القليل من الناس لا يمكن ابدا ان ينعكس عليهم مصير طفل نجم كما كاري او لديهم نفس الاسباب ليفعلوا ذلك,و رؤيتها الفريدة تعطي الفيلم حيوية وثائقية قليلا عن مدي قدرة السينما الصامتة علي المنافسة , لا يوجد أي شخص آخر على قيد الحياة قادرة على التعبير عن الخبرات التي ناقشتها.
بالنسبة لها، بيبي بيغي هو إنسان آخر، دور أنجزته، ليتم التحدث عنه في بغيابها. هذا هو المستغرب، نظرا للهوة بين الرضيعة الذتي كانت على الشاشة في 1920 وامرأة مسنة الذين ينظر إلى الوراء في وجهها من القرن 21.
وبالنسبة لها إن الطفلة بيجي هي نسان آخر ودور على أدته عندما تتكلم عنها بالضمير الغائب. وهذا لم يكن مفاجئاً بتقديم الهوة بين طفلة كان على الشاشة في عشرينات القرن الماضي إمرأة مسنة تلتفت لورائها من القرن والواحد والعشرون.
But what is surprising is that she thought of Baby Peggy as a separate person even when she was a child. Even at four-years-old she knew the responsibilities attached to playing Baby Peggy, onscreen and in life, and she knew that made her something more, and something less, than a child. "I thought I was a grown-up," she says. "I knew I was the breadwinner."
Forty years later, looking at her young son, she felt surges of resentment towards him because he was simply sitting and playing on the floor of their house. Why, she wanted to demand of him, was he not out working? The psychological cost of being Baby Peggy was severe.
لقد كان التأثير النفسي من لعبها لدور (بيبي بيجي) شديده.
حتي ف الرابعة من عمرها كانت تدرك المسؤليات المتعلقة بالدور الذي تلعبه,علي الشاشة وفي حياتها,وقد عرفت ان ذلك جعلها شيئا اكثر وشيئا اقل من طفلفهي تقول "لقد اعتقدت اني شخصا بالغا" "لقد علمت اني الشخص المعيل".
بعد مرور اربعين عاماوبنظرها لابنها شعرت بعواصف من الاستياء تجاههلانه كان يجلس ببساطة ويلعب علي ارضية منزلهم,ارادت ان تسأله لماذا لايعمل خارجا؟
فقد كانت التكلفة النفسية لكونها (بيبي بيجي) شديدة.
وبعد أربعين سنة وهى ناظرة إلى ابنها الصغير أحست بعاصفة من الغضب تجاهه فقط لأنه ببساطة كان يجلس ويلعب على أرض منزلهم .. أرادت أن تسأله .. لماذا لايخرج للعمل؟ .. كانت التكلفة النفسية لبيجى الصغيرة حادة جدا.
ونظرت لابنها بعد أربعين عاماً، فشعرت بموجات من السخط تجاهه لأنه كان ببساطة يجلس ويلعب على أرض بيتهم. لأنه طلبت منه بأن لما لا كان يعمل؟ وكان ثمنها النفسي من كونها الطفلة بيجي بليغاً.
في وقت لاحق من أربعين عاما، وتبحث في ابنها الصغير، شعرت موجات الاستياء تجاهه لأنه كان ببساطة يجلس يلعب على أرضية منزلهم. لماذا، انها تريد ان تطلب منه، هل كان لا يعمل بالخارج ؟ كانت التكلفة النفسية لكونها بيبي بيغي شديدة