Indeed the compound is fully part of the village's day to day life: a museum it may be, but a living one. “We wish to develop ourselves in an intelligent way, preserving our traditional architecture and bringing in cultural tourism,” says Bernard, who is a leading member of the local development association. He is a step ahead of many of his fellow countrymen, who nurture illusions about finding well-paid jobs in France and returning with buckets of money.
Then we stroll towards the open-air market, grateful for the shade of the acacias and mango trees, as the temperature climbs to its noon high of 40°C. The vendors are nearly all women, clad in colorful wraparound “pagnes”,
ثم تمشينا باتجاه السوق المفتوح ، ممتنين لظلال أشجار السنط و المانجو ، حيث ترتفع درجة الحرارة في الظهيرة حتى 40 درجة مئوية . البائعين معظمهم من النساء ، و يرتدون لفائف ملونة (تسمى باجني) .
ثم تمشينا الى السوق المفتوحه في الهواء الطلق, ممتنين للضلال التي تصنعها اشجار السنط واشجار المانجو, فيما كانت درجة الحراره تتصاعد حتى تصل ضهرا الى 40 درجه مؤيه, معظم المجهزين في السوق هم من النساء, وهن يلبسن لفات ملونه حول تنوراتهن.
another cloth tied around their heads.
They sit on rocks or logs, their wares in plastic basins at their feet. Purplish nuts, fried millet cakes, bunches of alien leaves, little bags of white powders or black grains...hardly any of the exotic foodstuff looks familiar. But nobody begs or tries to sell me anything! A very welcome change from Ouagadougou, where flocks of street hawkers followed me ceaselessly, thrusting pirate DVDs or Touareg jewelry in my face, just shouting lower and lower prices as I repeated that I was not interested.
انهم يجلسون على الصخور أو جذوع الأشجار، بضاعتهم في أحواض بلاستيكية في أقدامهم. المكسرات الأرجوانية، و كعك حبوب الدخن المقلي، باقات من الأوراق الغريبة، وأكياس صغيرة من مسحوق أبيض أو حبيبات سوداء ... لا يكاد أي من المواد الغذائية الغريبة يبدو مألوفاً . ولكن لا أحد يترجاني أو يحاول أن يبيع لي أي شيء! و هو تغيير مرحب به جداً بعد واجادوجو، حيث كان يتبعني أسراب من الباعة المتجولين دون توقف، يشهرون في وجهي أقراص دي في دي مقرصنة أو حلي من الطوارق ، و يصرخون بأسعار أقل كلما كررت لهم انني لست مهتماً .
يجلسون على الصخور أو جذوع الأشجار، بضاعتهم في أحواض بلاستيكية مابين أقدامهم. المكسرات الأرجواني، والكعك المقلي الدخن، باقات من الأوراق الغريبة، وأكياس صغيرة من مسحوق أبيض أو حبيبات سوداء ... لا يكاد أي من المواد الغذائية الغريبة تبدو مألوفة. ولكن لا أحد يطرح أو يحاول أن يبيع لي أي شيء! تغيير موضع ترحيب كبير من واغادوغو، حيث يتبع أسراب من الباعة المتجولين لي دون توقف، والجة دي في دي القراصنة أو المجوهرات طوارق في وجهي، فقط يصرخ أقل وأقل الأسعار كما كررت ذلك لم أكن مهتما...