You know how, in the aftermath of a killing spree, neighbors often come forth and tell members of the media that the presumed perpetrator was just an average Joe who didn't bother anyone and never caused any trouble? "Crave," a creepy and deliberately paced thriller that is effective in its unpleasantness, is about exactly that kind of psycho next door.
From his outward appearance, Aiden (Australian actor Josh Lawson of TV's "House of Lies") suggests a shy and somewhat awkward thirty-something guy who hasn't fully committed to adulthood, judging from his lifestyle. He is a loner in a depressed area of Detroit (with Chicago as an occasional onscreen stand-in)
من مظهره الخارجي، ايدن (الممثل الأسترالي جوش لوسون الممثل في المسلسل التلفزيونى "بيت الأكاذيب") يشير إلى رجل خجول في مرحلة مراهقة بعض الشىء وهو في الثلاثين من العمر، لم يلتزم بعيش فترة المراهقة، اعتبارا من أسلوب حياته. هو شخص وحيد، يحيا في منطقة كئيبة في مدينة ديترويت (مع شيكاغو باعتبارها تظهر على الشاشة في بعض الأحيان)
من مظهره الخارجي، آيدن (الممثل الأسترالي <وش لاوسون الذي مثل مسلسل "بيت الكذب" ) يوحي برجل يبلغ بضعاً وثلاثين، خجول، وأخرق، لم يصل لمرحلة بلوغه بعد، يبدو عليه من نمط حياته. هو وحيد في منطقة مكتئبة من ديترويت (مع شيكاغو حيث تظهر احياناً على الشاشة).
who drives an ugly clunker that barely starts and is reduced to watching comedian Gallagher smash watermelons on TV.
But while he might look like a scruffier version of Chandler from "Friends," there is more than a smidge of Travis Bickle seeping into his psyche. It seems that Aiden hears voices in his head that urge him to commit gruesome acts of violence against those who offend his standards of conduct, from public-transit sexual harassers and drug addicts to bullies and the clueless lady in the grocery line who keeps banging her cart into him.
He fantasizes about a kind of street justice that involves outlandishly gory payback.
و لكن بينما يبدو كنسخه مهلهله من شاندلر من عرض الاصدقاء يوجد اكثر من مجرد جزء من ترافيز بيكل يتسلل في روحه . يبدو ان ايدن يسمع ا صواتا في راسه تحثه علي ارتكاب افعال شنيعه من العنف ضد هؤلاء الذين يهينوا مبادئه السلوكيه من المتخنثين علنا و مدمني المخدرات للمتحرشين و السيده غير المدركه الواقفه في طابور البقاله و التي تستمر في
دفعه بعربه المشتريات. انه تراوده تخيلات عن نوع من عداله الشارع و التي تتضمن الثار بشكل دموي
ولكن حينما يبدو أنه نسخة رديئة من شاندلر الذي في مسلسل "الأصدقاء"، فهو يبد أن لديه بعضاً من ترافيس بيكل يتسرب إلى روحه. ويُرى أن آيدن يسمع أصواتاً في رأسه تدفعه ليرتكب أفعال عنف شنيعة ضد من ينتقد معايير سلوكه، من متحرشي خطوط النقل العام ومدمني المخدرات إلى المتنمرين وتلك السيدة الحمقاء في المتجر التي دائماً ما تصدمه بعربة التسوق.
هو يحلم بنوع من عدالة الشارع والتي تورطه بشكل غريب في الثار الدموي.
ولكن بينما قد يبدو ك نسخة أحقر من تشالندر من مسلسل "فريندس"، هناك ما هو أكثر من سميدجي من ترافيس بيكل تتسرب إلى نفسيته. يبدو أن ايدن يسمع أصواتا في رأسه أن حثه على ارتكاب أعمال العنف البشعة ضد أولئك الذين الإساءة له معايير للسلوك، من المتحرشين جنسيا بين القطاعين العام والعبور ومدمني المخدرات لتخويف وسيدة جاهل في خط البقالة الذي يحتفظ لها ضجيجا عربة الى له.
انه يتخيل عن نوع من عدالة الشارع التي تنطوي على الثأر الدموي بشكل غريب.