The film was shot in Romania, and Depardieu and Keitel are surrounded by a cast of Romanian actors. Keitel seems stiff and unsure of what film he is actually in, and the rest of the ensemble play their roles broadly, appropriate for farce but lost in the uneven tone of the whole. Romania's new wave is flourishing right now, with directors and producers and actors bringing forth dark, ironic, disturbing films detailing the chaos and problems inherent in the post-Ceaușescu era. "A Farewell to Fools" is a strangely flat entry in that roll call, with that one gleaming wistful moment from Depardieu suggesting the film it could have been.
بدا كيتيل مشدودا و غير واثق من ماهيه الفيلم ا لذي يعمل به,و باقي الطاقم يعمل بشكل عام مناسب لكوميديا الفارس
و لكنه ضائع في النغمه الكليه غير المتوازنه . ان الموجه الجديده تنتعش في رومانيا
الان و يعمل المخرجون و المنتجون و الممثلون علي ابراز افلام قاتمه اللون غريبه و مثيرة للارتباك توضح الفوضي و المشاكل الموروثه من عهد شاوسسكو
كان "وداعا للحمقي" مدخلا غريبا مسطحا في هذا النداء و هذه اللحظه اللامعه من ديبارديو تفترض اي فيلم يمكن لهذا الفيلم ان يكون
يبدو ان كيتل منقبض الى حد ما وهو غير متاكد من نوعيه الفيلم الذي سيلعب دورا فيه اما بالنسبه لبقية المجموعه فهم يمثلون ادوارهم على نطاق واسع مناسب لمسرحيه هزليه لكنها غير متكافئه
.من ناحية الاسلوب العام واللهجه ,
تزدهر الموجه الرومانيه الجديده في الوقت الحاضر بما تمتلكه من مخرجين ومنتجين وممثلين حيث يصورون في اعمالهم الظلام الصاعد , السخريه ,و ينشرون الافلام المثيره للقلق التي تفصل الفوضى
والمشاكل المتأصله في حقبة ما بعد تشاوشيسكو ." وداعا للحمقى " هو تداخل غريب في تلك المكالمه
. في ذلك الدور في تلك اللحظه التي يومض بها ديبارديو بالحزن ليوحي بانه كان من الممكن للفيلم ان يكون