Seen today, "Stagecoach" may not seem very original. That's because it influenced countless later movies in which a mixed bag of characters are thrown together by chance and forced to survive an ordeal. The genre is sometimes called the Ark Movie. The film at times plays like an anthology of timeless clichés. You will see a woman going into labor as a doctor orders, "Boil water! Hot water! And lots of it!" You will meet a prostitute with a heart of gold, and an evil banker, and a shifty gambler, and a pure-hearted heroine, and murderous Apaches, and a sultry Indian wife, and a meek little traveling man, and a chase scene with a stagecoach driver going hell for leather.
"عربة الجياد" ربما لايبدو الفيلم شديد التفرد وذلك لتأثيرة على العديد من الأفلام التالية له حيث تختلط فيه حقيبة من الشخصيات التى تلتقى بالصدفة لعبور محنة ما.
يطلق على هذا الأسلوب فى بعض الأحيان "أفلام سفينة نوح"، فتجد الفيلم فى بعض لحظاته مقتطفات من تصورات لازمنية ، فترى امرأة فى طور المخاض حسب أوامر الطبيب (إغل الماء! ماء ساخن! والكثير منه!)، وتلتقى بمومس ذات قلب من ذهب ، وصراف شرير، ومقامر داهية ، وبطلة نقية القلب ، وقتلة من الأباتشى ، وزوجة هندية شهوانية ، ,ورجل حليم ضئيل مسافر ومشهد مطاردة مع قائد عربة الجيادالذاهب إلى الجحيم حتى النهاية.
أو سفينة نوح . يضهر الفيلم احيانا و كأنه يعيد تمثيل مقتطفات من الكليشيهات الخالده, فانت سوف ترى امرأه سوف تذهب للعمل كأوامر الطبيب " اغلي الماء!, الماء سلخن!, و الكثير منه", سوف تقابل عاهره بقلب من ذهب, ومصرفي شرير, و مقامر داهيه, وبطله نقبة القلب, و
الاباتشي القتله, و الزوجه الهنديه الشهوانبه, و الرجل المسافر الصغير الوديع, و مشهد مطارده مع سائق الجنطور المسرع جدا.