Although the primates live in protected national parks, the Rwanda tourist office organises some restricted gorilla-tracking visits. I simply could not pass up such an opportunity! Even though the fee is hefty ($250 plus another $25 to enter the park), it is the price to pay for ecotourism, since the revenue goes towards conservation efforts and local community projects.As soon as possible, I headed north from Kigali, the capital, on the "Virunga express", a service of Toyota mini-vans commonly used as public transport.
بالرغم من كون القرود تعيش في حدائق وطنية محمية الا ان مكتب السياحة في راوندا ينظم زيارات محدودة لتعقب و رؤية الغوريلا . حقيقةً لم اتمكن من رفض فرصةً كهذه ! حتى لو كان الرسم باهظ الثمن ( اذ يجب ان ندفع 250$ و 25$ عند دخولنا للمتنزه) و هو السعر الواجب دفعهُ للسياحة البيئية أذ تذهب العائدات الى جهود الصيانة و الحفظ و لمشاريع المجتمع المحلي. من ثم توجهت شمالاً نحو العاصمة كيغالي باسرع وقت أمكنني , و ركبت في حافلات صغيرة توفرها شركة تويوتا تدعى ب "تجربة فيرونجا " و تعد وسيلةً للنقل العام
The only white person in the van, squeezed in between way more passengers than the van was conceived for, I spent the three-hour long ride admiring the view.Known as the "land of thousand hills", Rwanda is a country of understated beauty. Even the steepest hills are terraced, with tiny plots quilting the reddish-brown earth. Shimmering eucalyptus trees line the roads. Finally we reached the small town of Ruhengeri, above which loomed the huge mass of the Karisimbi volcano, turning blue in the late afternoon light.
كنت الشخص الابيض الوحيد في الحافلة محشورا بين عدد كبير من الركاب , عدد اكبر من العدد الذي من الممكن ان تستوعبه الحافله و قد قضيت وقتي في الطريق الذي استغرقني 3 ساعات مبدياً اعجابي بالطريق . رواندا بلدُ ذو جمال غير ملحوظ و معروفُ ب "ارض الألف تلة " . حتى اشد التلال وعورة تجدها مسطحة ,و توجد عليها قطع صغيرة تطرز الارض ذات اللون البني المحمر . و تخطط اشجار الكينا المتلألئة الطريق . اخيراً وصلنا لبلدة روهانجيري الصغيرة و يلوحُ في الافق من فوقها جزءٌ ضخم من بركان كاريسيمبي و الذي يتحول لونه الى الازرق عند انعكاس ضوء ما بعد الظهيرة عليه .